فبعد أن خدم المشهد الفني كمستشار، بدأ الشميمري في إنشاء أعماله الخاصة بهدف تقديم الفن السمعي البصري بأسلوب جديد في المنطقة، مع التركيز على الوعي البشري بالمكان والزمان والحالة الإنسانية فيما يتعلق بالتقنية. ومن الجانب البصري، يتعمق الفنان في عالم الفن التفاعلي من خلال معالجة الرسومات التي درسها بنفسه. كما يهدف الشميمري إلى إنشاء أعمال تدفعها تقنيات الحاسوب بشكل مباشر، مما يخلق انسجامًا بين التقنية والتفاعل البشري.