أبواب المركز مفتوحة حتى الساعة 11:30 م
تبدأ رحلة أسيل منذ لحظة تعرفها على العلوم والبحث في المعرفة والفن في مراحل عمرها المبكرة، وكيف كان أثرها في ترسيخ خبرتها وزيادة الوعي لديها.
ثم سخرت أسيل ما تعلمته وأدركته من الفنون في صغرها ليكون داعمًا لها في مجال عالم السيارات والسباقات ولتكوّن مسيرتها نحو النجاح وتحقيق أهدافها.
المتحدثون