أبواب المركز مغلقة اليوم
الصحافة هي الركيزة الأساسية في العمل الإعلامي مهما اختلفت منصاتها ومنابرها، لذلك كان إلزامًا على من يرغب في ممارسة العمل الإعلامي باحترافية أن يتأسس ويتدرب على فنونها وأساليبها المختلفة، فمهما اختلفت قوالب العمل الصحفي بين مقروءة، أو مسموعة أو مرئية، فإن الجامع الرئيس لها هو التربية الإعلامية، لذلك كان الاحتياج لهذه الدورة المثرية التي ستمكن المشاركين بها من أخلاقيات العمل الصحفي. إضافة إلى ذلك؛ ستساهم هذه الدورة العميقة في تكوين الحس الصحفي وصقله كخطوة أولى لاحتراف العمل الصحفي، ثم ستتدرج في تفاصيل العمل الصحفي وستسبر أغواره، فمن خلال التعليم النظري والتدريبات العملية التفاعلية سيتمكن المشاركون بهذه الدورة من: التعرف على الخبر الصحفي الثقافي وطرق كتابته، التفريق بين المقالات، التحقيق، التقرير، المقابلة والحوار الصحفي وما يميز كل منهم، كما ستأخذ هذه الدورة بيد المشاركين بها في خطوات تدريجية وتدريبات مختلفة تحفز التفكير الإبداعي وتأهلهم لاحتراف العمل الصحفي بجدارة.
يوصى به لـ:
كل من يرغب في ممارسة العمل الإعلامي، سواء في الصحافة المكتوبة، أو محطات الإذاعة والتلفزة، أو في الصحافة الإلكترونية، أو في منصات التواصل الاجتماعي.