أبواب المركز مغلقة اليوم
احذر مما تتمناه..
وقف ريكسون حائلًا في طريق كل من يحلم بالحرية، واتخذ البطش والغطرسة والتنكيل ديدنًا له، إلى أن أصبح عبدًا خاضعًا لرغباته التي أودت به إلى نهاية غفل عنها بينما كان يتلذذ في تعذيب من حوله. متناسيًا بأن المذنب هو من نقل الخبر.