أبواب المركز مفتوحة حتى الساعة 12:30 ص
نفسر كيف تكون العلوم جزءًا في كل مجالات حياتنا؟ حيث كان الفضول هو المحرك الأساسي لنشر نتائج التواصل العلمي عبر البودكاست (البرامج الصوتية)، برامج التواصل الاجتماعي والعروض الحية والتلفزيون. وحين تلتقي القصة والأدب والحياة مع العلوم إلى أي حد يمكن لفضولنا أن يصل وماهي النتائج التي نحصل عليها في كل مرة تلتقي العلوم، ونكون نحن جزءًا من هذه العملية. كيف سنتعرف على ما يحدث في العالم من حولنا؟
كيف ستكون أنت بدورك منصة لنشر الإلهام في التواصل العلمي؟
مع المتحدثين: د.مهدي منصور - د. خالد اليحيى - د. محمد قاسم
سيتحدث الدكتور محمد قاسم حول رحلة إدخال العلوم إلى القلوب ليرتبط الناس بالعلم ارتباطاً وثيقاً، وليشعروا بأهميته، ويتأثروا به، وينقلوه بعد ذلك إلى غيرهم بشغف شديد.
يتطرق الدكتور خالد اليحيا إلى "نوادر الشطّار والنابغين" ودور العلوم في حياتهم ومواقفهم الطريفة معها.
الدكتور مهدي منصور سيربط العلم بالأدب، حيث سيوضح معنى قول عالم الرياضيات : لكي تكون شاعراً عليك أن تكون رياضياً أو بعض رياضي، كما سيوضح من خلال تجربته كشاعر ومتخصص في فيزياء الكم كيف أن الأدب والعلم وجهان لعملة واحدة، وكيف أن الاستعارات الشعرية يمكن أن تعزز التماثل والتناظر بين الظواهر الطبيعية، وكيف ساهم الأدب في بناء فهم الإنسان عن العلوم.