مسرحية عيد الأضحى: خبز شعلان

تبدأ الحكاية مع تاجر اسمه فهد من قرية الزقازيق والمعروف بصدقه وأمانته. كان يحمل البضائع بين قريته والمدينة القريبة في كل يوم في سلة كبيرة يربطها على ظهره. وفي إحدى رحلاته اليومية، لاحظه جمل ظريف، وبدأ بملاحقته. ومع مرور الوقت، أصبحوا أصدقاء مقربين وأطلق فهد على صديقه الجديد اسم شعلان.

حل العيد، والعيد مختلف عن كل المناسبات في قرية الزقازيق. وفي ذلك العيد، استشاط أحد سكان القرية غضبًا، فربما كان يضمر الحسد لفهد بسبب صداقته مع الجمل المثير للإعجاب، لدرجة أنه بدأ بنشر إشاعة سيئة بين سكان القرية حتى تقع في مجاعة، ليلقي اللوم بعدها على فهد وشعلان وليدعي أنه وحده من يملك الحل لهذه الكارثة المفترضة.

ماذا فعل أهل القرية؟ وما الذي فعله فهد؟ هل تمكن شعلان من إنقاذ القرية وأهلها وإعادة البهجة والفرح لمجتمعها؟ انضموا إلينا في مسرح استوديو إثراء لنعرف ما حدث في هذه المغامرة المميزة.