قم بتنزيل تطبيق إثراء
أبواب المركز مفتوحة اليوم حتى الساعة 10
إيمانًا منا بأن الإبداع هو لغة العصر والحُلم الذي يرسم خريطة المستقبل عبر سواعد أبناء هذا الوطن الغالي، وتعزيزًا لركيزة أساسية من رؤية (إثراء) وهو الإبداع نحتفي بالتزامن مع موسمنا الإبداعي "تنوين" بأسبوع الإبداع على مستوى المنطقة الشرقية، متطلعين لأن تكون وجهة الإبداع الأولى على مستوى المملكة العربية السعودية وذلك عبر إطلاق حملة ( #الشرقية _ تبدع).
لما للاقتصاد الإبداعي من أهمية بالغة في أن يكون مصدرًا للتحول الاقتصادي والتقدم الاجتماعي والاقتصادي وعاملا مساعدًا في خلق فرص العمل، حيث تظهر البيانات أنّ القطاع الإبداعي من القطاعات الأكثر نموًا في الاقتصاد العالمي، بالإضافة إلى كونه أداة تحويلية في توليد الدخل والوظائف والصادرات. ووفقًا لتقديرات اليونسكو، فإنّ الصناعة الإبداعية سجلت إيراداتٍ سنوية تبلغ 2.25 تريليون دولار أميركي وصادرات علمية تفوق 250 مليار دولار أميركي ومن المتوقع أن تنمو لحوالي 10% من إجمالي الناتج العالمي.
كما يوفّر الاقتصاد الإبداعي 30 مليون وظيفة تقريبًا على مستوى العالم.
المدارس: العمل على تحفيز الجانب الإبداعي لدى الطلاب من قبل المعلمين والمعلمات الذين تم تدريبهم بالمركز على دمج الإبداع في مناهجهم التعليمية، يليه تقديم منتجًا ملموسًا أو فكرةً غير ملموسة من قبل الطلاب مثل هاكاثون، مشروع، منتدى، حلقة نقاش، وغيره.
الجامعات والكليات: تجربة وتنفيذ الإبداع بجميع أشكاله لدى الطلاب بغض النظر عن تخصصاتهم من خلال اقتراح مشروع إبداعي من اختيارهم.
المشاريع الصغيرة: يتناول الإبداع بجميع أشكاله، بغض النظر عن منتجاتهم أو خدماتهم، حيث تعرض الجوانب المختلفة للإبداع وتعدد استخداماته، فيمكن للمقهى على سبيل المثال تصميم غلاف مخصص لأسبوع الإبداع.
المنصات الاجتماعية: سيتم تناول تأثير الإبداع داخل مجتمعهم وفي إطار مهمتهم لتنفيذ مجموعة من الحوارات واللقاءات المرتبطة بالإبداع وإبراز أهميته وتأثيره.